هاتف انتركم سلكي ثنائي الاتجاه بصوت لاسلكي فردي مباشر لاتصال غير مرئي بتيار مستمر ومتردد ومناسب لغرفتين
القطعة الخارجيّة: وهي عبارة عن جهاز يتكوّن من كاميرا إلكترونيّة، وسمّاعة، وميكروفون، وبعض لمبات website الليد، والضاغط، وغالبًا ما يكون مقاومًا للعوامل الجويّة.
ومن خلال القطع الداخليّة يستطيع من بالداخل رؤية من بالخارج ومحادثته، ويمكن فتح الباب له عن طريق ذلك الجهاز إذا رغب في ذلك.
يو اتش بي بوتي نظام اتصال داخلي غير مرئي واحد الى واحد، اتصال داخلي سلكي بتيار مستمر وصوت ثنائي الاتجاه لغرفتين
إنشاء حساب جديد نسيت اسم المستخدم؟ نسيت كلمـة المرور؟
إنشاء حساب جديد نسيت اسم المستخدم؟ نسيت كلمـة المرور؟
تليفون انتركم ثنائي الاتجاهات للاتصال الداخلي في الفيلا والمنزل والمكتب تليفون داخلي غير مرئي من جاديشاي
المساعدة سياسات وأسعار الشحن طلبات الإرجاع والاستبدال عمليات الاستدعاء وتنبيهات سلامة المنتج تحميل تطبيق أمازون
يعدّ الانتركم، ثمرة من ثمرات تكنولوجيا الاتّصال السلكيّ واللاسلكيّ، وهو عبارة عن جهاز متعدّد الأغراض، مكوّن من عدّة قطع متّصلة ببعضها البعض، يتمّ تركيب قطعة منه على باب المنزل، أو الشقة، أو البناية، فيقوم الزائر بالضغط على زرّ خاصّ متواجد بها، فتعمل كجرس لتنبيه من بالداخل.
يوجد نوعان من هذ الانتركم، يمكن تناول مكوّنات كلّ منهما على النحو الآتي:
لقد أمدّتنا التكنولوجيا المتقدّمة بمزيدٍ من الراحة والرفاهية، والحماية والأمان أيضًا، فقديمًا كانت تُستخدم ألة “طرق الباب”، عند زيارة الأقارب، وهي عبارة عن قطعة معدنيّة متحركة، يتمّ تعليقها على الباب للنقر بها؛ ليعلن الزائر عن تواجده، ثمّ تطوّر الأمر إلى استخدام جهاز الجرس الكهربائيّ، وفي كلتا الحالتين كان من بالداخل لا يعلم من الطارق إلا بعد فتح الباب، وربما كان يفاجأ بما يكره، ولكنّ الآن وفي ظلّ هذه التكنولوجيا، نستطيع رؤية الطارق، ومحادثته، ويمكننا أن نفتح له الباب أوتوماتيكيّا أيضًا عند رغبتنا في ذلك، إنّه إنجاز الإنتركم، وهو موضوع مقالنا، فتابعونا.
هو جهاز اتصال داخلي مستقل يتم تركيبه على أبواب المنازل أو الشركات أو الهيئات أو الفيلات والتي تعد أحد أشكال أنظمة الاتصال والتواصل بين الأفراد.
يوجد بالسوق عدّة أنواع تلبيّ العديد من الأغراض التي يحتاجها العميل، نوضحها فيما يلي:
فتح الباب: وهذه الخاصيّة فوق الممتازة، ففي بعض الأحيان يطرق الباب والدينا، أو أقاربنا كبار السنّ، أو أخواتنا، أو أصدقاؤنا المقربين، ولا نريد انتظارهم طويلًا على الباب، ولكننا في ظرف لا يسمح لنا بالتوجّه إلى الباب، فيأتي هنا دور تلك الميزة.